مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا
عدد القراء 711
يشتكي الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين وخصوصا
الفلسطينيين السوريين الذين تمكنوا من الوصول إلى أوروبا من تأخر صدور إقاماتهم
التي تستغرق في بعض الأحيان أكثر من ثمانية أشهر كما هو الحال في السويد ودول أخرى
من شمال أوروبا.
الأمر الذي ينعكس سلباً على اللاجئين الذين ينتظرون لم
شمل عوائلهم التي شردت بين سورية ولبنان وتركيا ، علاوة على الأعباء الاقتصادية
التي يتحملها اللاجئ في تلك الدول خاصة فيما يتعلق بتأمين المصاريف المعيشية
لأهلهم الذين ينتظرون لم شملهم، والتي قد تستغرق معاملات لم الشل عدة أشهر أخرى.
ومن جانب آخر تعاني شريحة واسعة منهم من تابعات ترك
بصماتهم في إيطاليا وغيرها من الدول التي أجبرتهم على تركب بصماتهم فيها خلال
رحلتهم إلى شمال أوروبا، حيث غالباً ما يتم رفض طلبات لجوئهم في بلدان الشمال
الأوروبي بحسب اتفاقية دبلن .
المصدر : مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا
8/6/1440
13/2/2019
الكلمات الوصفية
اترك تعليقك